يحدث في سورية الآن pour un débat de fond à la fois pragmatique et romantique
لكي تتمكن من نشر مساهماتك في أي من المنتديات هنايجب أن تكون عضوا مسجلا ثم تقوم بالخطوات التالية: تنسخ المادة المراد نشرها ثم تختار المنتدى الملائم من الصفحةالرئيسية بعد ذلك تضغط على "موضوع جديد" ثم تلصق مساهمتك على ألا تتجاوز 800 كلمة ولا تنس أن تملآ المربع العالي بعنوان المساهمة ثم تضغط على إرسال في الأسفل. وهكذا بالنسبة للتعليق على المواد المنشورة
يحدث في سورية الآن pour un débat de fond à la fois pragmatique et romantique
لكي تتمكن من نشر مساهماتك في أي من المنتديات هنايجب أن تكون عضوا مسجلا ثم تقوم بالخطوات التالية: تنسخ المادة المراد نشرها ثم تختار المنتدى الملائم من الصفحةالرئيسية بعد ذلك تضغط على "موضوع جديد" ثم تلصق مساهمتك على ألا تتجاوز 800 كلمة ولا تنس أن تملآ المربع العالي بعنوان المساهمة ثم تضغط على إرسال في الأسفل. وهكذا بالنسبة للتعليق على المواد المنشورة
يحدث في سورية الآن pour un débat de fond à la fois pragmatique et romantique
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
يحدث في سورية الآن pour un débat de fond à la fois pragmatique et romantique

يقدم هذا المنتدى الفكرى مساحة واسعة للمثقفين السوريين والعرب لعرض الأفكار الجديدة التي من شأنها خلق حراك فكري وثقافي منفتح على العصر ومتطلبات نهوض الأمة
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول      
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» de la cause des droits à la guerre des religions
الذرى العالية I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 29, 2010 8:26 pm من طرف المدير

» ذات مساء شتائي
الذرى العالية I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 14, 2010 2:17 pm من طرف المدير

» الكاتب الصحفي رفيق قوشة
الذرى العالية I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 11, 2010 12:04 pm من طرف المدير

» قائمة بأسماء الصحفيين العرب..سفراء الكيان الصهيوني
الذرى العالية I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 06, 2010 12:02 pm من طرف المدير

» العثور على بقايا من حطام سفينة النبي نوح
الذرى العالية I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 06, 2010 9:39 am من طرف المدير

» ماذا غرسنا للأجيال القادمة؟
الذرى العالية I_icon_minitimeالأحد أغسطس 22, 2010 5:41 am من طرف المدير

» فيتو اتحاد الكتاب على الجوائز
الذرى العالية I_icon_minitimeالجمعة مارس 19, 2010 9:19 am من طرف المدير

» أنا ضد الثقافة العابرة للحدود لأنني.....
الذرى العالية I_icon_minitimeالجمعة مارس 12, 2010 5:41 am من طرف المدير

» لماذا اتفقت تشرين مع كيكا
الذرى العالية I_icon_minitimeالأحد مارس 07, 2010 1:19 am من طرف المدير

منتدى
التبادل الاعلاني
pubarab
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المدير
الذرى العالية I_vote_rcapالذرى العالية I_voting_barالذرى العالية I_vote_lcap 
الغضنفر
الذرى العالية I_vote_rcapالذرى العالية I_voting_barالذرى العالية I_vote_lcap 
طه عبد الواحد
الذرى العالية I_vote_rcapالذرى العالية I_voting_barالذرى العالية I_vote_lcap 
داليا بريدي
الذرى العالية I_vote_rcapالذرى العالية I_voting_barالذرى العالية I_vote_lcap 
وفاء اسعيد
الذرى العالية I_vote_rcapالذرى العالية I_voting_barالذرى العالية I_vote_lcap 
الشاعر سمير المحمود
الذرى العالية I_vote_rcapالذرى العالية I_voting_barالذرى العالية I_vote_lcap 
ريمي
الذرى العالية I_vote_rcapالذرى العالية I_voting_barالذرى العالية I_vote_lcap 
anas
الذرى العالية I_vote_rcapالذرى العالية I_voting_barالذرى العالية I_vote_lcap 
linahoyan
الذرى العالية I_vote_rcapالذرى العالية I_voting_barالذرى العالية I_vote_lcap 

 

 الذرى العالية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المدير
المدير



ذكر
عدد الرسائل : 205
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 11/10/2008

الذرى العالية Empty
مُساهمةموضوع: الذرى العالية   الذرى العالية I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 26, 2009 2:14 am

أوراق ..الذرى العالية


دمشق
صحيفة تشرين
ثقافة وفنون
الأربعاء 25 تشرين الثاني 2009
سعيد هلال الشريفي
يحلو لبعض المفكرين في الغرب، الحديث بنبرة مختلفة هذه الأيام عن بدء انحدار حقيقي في صميم الحضارة الغربية، والتمهيد لمصالحة مع الذات، قوامها إعادة قراءة التاريخ المعاصر لأوروبا، بهدف تنقيته من مخرجات الحقبة الاستعمارية التي ولدت فكر وثقافة العرق الأبيض المتفوق على باقي أجناس البشرية.

عندما حط طارق بن زياد أقدامه، وجيشه فوق صخور المضيق الذي حمل اسمه فيما بعد على الضفة الأوروبية، من شاطئ البحر المتوسط كانت نظراته ترنو بشغف نحو ذرى جبال البيرنيه الباردة: وكان قوام جملته «لافضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى». كانت ثمة رسالة إنسانية سامية تمنع الفاتح العربي مهما عظمت قوته من الانزلاق في شرك العنصرية والشعور بالتفوق العرقي. ‏

لقد ترافق ظهور المشروع الصهيوني العنصري الذي أرسى دعائمه هرتزل أواخر القرن التاسع عشر، مع ذروة صعود المد الكولونيالي الأوروبي، الذي رأى فيه ضالته المنشودة. ولكي تتجاوز الفكرة الصهيونية الكثير من العوائق التي تقف حائلاً من دون اندماجها في المشروع الاستعماري الأوروبي في ذلك الحين، كان لابد من اجتراح مصطلحات جديدة، وثني عنق التاريخ وتطويعه لخدمة تلك المفاهيم والمصطلحات، كاعتبار اليهود الاشكيناز من ضمن العرق الأوروبي الأبيض، دون السفارديم (اليهود الشرقيين) وبالتالي تمت عملية تماهيهم، ليس فقط ضمن المجتمعات الأوروبية، بل وزجهم ضمن المشروع الاستعماري الصاعد. ‏

من هنا انطلقت المصالحة التاريخية بين الفكر الكاثوليكي الأوروبي المحافظ، والجاليات التي كانت منبوذة في غيتوهات وارسو، وبوخارست وغيرها، وتخصلت من وزر دم السيد المسيح بعبورها فوق الجسر الصهيوني العلماني لتسقط معه كل الذرائع التاريخية بالانتقام، خصوصاً بعد الحرب العالمية الثانية، التي تم استثمار وتوظيف نتائجها بشكل غير مسبوق، لخدمة المشروع الصهيوني الذي تحول إلى مشروع يدافع عنه الغرب لشدة تماهيه مع الثقافة الغربية بكل أبعادها الفكرية، والثقافية، والعنصرية، القائمة على فكرة الاستعمار الذي يهدف إلى نقل الشعوب المستعمرة، من مرحلة الهمجية والتخلف إلى قيم الحضارة المدنية الغربية. ‏

هذه هي الصورة التي جسدها المشروع الصهيوني في الذاكرة الجمعية العميقة للمجتمعات الغربية طيلة القرن العشرين، باعتبار إسرائيل امتداداً طبيعياً لحضارة الغرب المدنية في شرق «مسكون بالعنف والتخلف والجهل» وهي، أي إسرائيل، حسب رأي أي مثقف غربي تحاوره، تخوض حروباً استباقية ضد محيطها العربي «دفاعاً عن نفسها»، الأمر الذي يعقد سبل أي حوار منذ بدايته، ويلقي بوجه المثقف العربي كمائن لايسهل القفز فوقها، إلا عبر فهم عميق لتاريخ عصر النهضة الأوروبية بكل امتداداتها الفكرية والدينية والفلسفية والأدبية، والتعامل معها بمصطلحاتها التي ابتدعتها كي تتمكن من دحض مقولة «الدفاع عن النفس» التي تستخدم حتى الآن في العراق وأفغانستان، وفي كل مكان مستباح، يحرم فيه ابن الأرض الأصلية من حق «الدفاع عن النفس» فيسمى إرهابياً، لأن هذا الحق هو لهم، من دون باقي البشرية. ‏

الحقيقة الثابتة واقعياً هي أن المشروع الصهيوني الاستعماري، هو جزء من المشروع الاقتصادي –الثقافي الغربي الرامي إلى الهيمنة على العالم. ‏

ومع بدء انحدار الأخير، وتقهقره أمام التكتلات الإقليمية الجديدة التي تتكون (آسيان، بريك، كوميسيك)، يتقهقر هو الآخر لأنه مقطور بها، فإذا كنا نؤمن بأن الغرب سيخرج منكفئاً من المنطقة العربية بعد حين، لابد أن نؤمن أيضاً بأنه سيقطر وراءه قاعدته العسكرية لأنها ولدت من رحمه، وهو أولى بها منا وعليه إعادتها إلى ثكناتها فوق أراضيه.. "فصبراً آل ياسر"‏

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://insyrianow.yoo7.com
 
الذرى العالية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
يحدث في سورية الآن pour un débat de fond à la fois pragmatique et romantique :: الفئة الأولى :: قضايا وآراء-
انتقل الى: